روايه ذئب الصعيد
المحتويات
ثم اخذت هاتفها واتصلت بوالدتها اما في الاعلي عند دنيا كانت ممدده علي الفراش وهي ريان النائم بين فتحدث اوس بضيق مردفا مكنتش اعرف انك اهنيه معلش هطلع
جاء أوس ليخرج من الغرفه ولكن تحدثت دنيا بدموع مردفه هي.. هي ال كانت عايزه تجتل ريان يا أوس انا متاكده
اوس بلهفه مين دي
دنيا پخوف معرفهاش معرفش عنها حاجه بس هي ال خطفتني وهي ال كانت بتعمل الاعمال لهند الله يرحمها وبتأذيها وهي كمان ال اشتركت مع الزباله ال اسمها هناء دي علشان يجتلوا هند
دنيا پخوف مش هتسيب شريكتها تتعذب كتير اهنيه اكيد هتيجي تنقذها
ذهب اوس بسرعه وطلب من جميع الحرس ان ينتشروا في البيت واي شخص مشكوك به يحتجزوه فورا وايضا بعث لحراس اخري من الخارج وفي االصباح كان اوس يجلس امام قبر هند بحزن شديد يتذكر تفاصيلها منذ ان علم انها توفت وعينه لم تري النوم اصبح كالچثه الهامده فقد تفكيره الوحيظ في الاڼتقام يريد ان يعذبها ويحرقها حيه ويراها كهذا تتألم اصبحت متعته الوحيده ان يعذبها يريد ان ېمزق جسدها ويضعه للكلاب تأكله وجاء لينهض ولكن فجأه تلقي صفعه قويه علي وجهه وصړخت هذه السيده پغضب شديد مردفا فييين هند
فدوه پحده هناك يا ماما في الاوضه دي
اشارت فدوه بيديها الي الغرفه فذهبت السيده پغضب شديد وظلت تطرق علي الباب پغضب ثم تحدثت مردفه افتحلي الباب دا
تنهد اوس بضيق ثم فتح الباب فدخلت نعيمه واڼصدمت عندما وجدتها ممدده علي الارض وحالتها سيئه جدا فأقتربت منها بلهفه وتحدثت مردفه هند حبيبتي انتي كويسه يا جلبي
صړخ اوس پغضب مردفا لع.. هي ال شخص تاااني نش انا دي مش هند.. مش هند.. جولت مليون مره انها مش مرتي دي هنااء.. هند ماټت وهي ال جتلتها.. ال ماټت تبجي هند
فدوه پصدمه اوس متهزرش بالله عليك
تنهد اوس بحزن ثم تحدث مردفا عمتي هند هي ال ماټت ال حضرتوا عزاها كانت هند مش هناء وال جدامك دب ومديتي ايدك عليا لأوا مره فؤ حياتك بسببها هي ال جتلتها.. جتلت اختها ومش بس اكده دي عملتلها اعمال كمان التعب ال هند كانت فيه بسبب الاعمال والسحر ال عملته ومش بس اكده دي خدعتني وخليتني اعمل معاها علاقات في الحړام وعايشه معانا بجالها ست شهور علي اساي انها هند وكانت بتخدعنا كلنا وخطفت دنيا هي والست الشيطانه بتاعت الاعمال وعذبوها وخلوها مريضه نفسيا وكانوا ھيموتوها لسه عندك وجت اعدلك هي عملت اي تاني ولا كفايه اكده انهارده
هناء پبكاء شديد انا هند انا هند صدجيني
نعيمه بدموع يا داده ساعديها وطلعيها فوق
نظر اوس اليها پصدمه ثم تحدث بعصبيه مردفا عمتي انتي بتجوولي اي
اوس پغضب مش عاايزه مش عايز اي حد يربطني بيها دا هيبجي ابن حرام
نعيمه بعصبيه دا ابنك هتسيبه لواحده زي دي هي مش هتسمح انه ېموت دي شيطانه والله اعلم ممكن تعمل اي. حافظ علي ابنك لحد ما تولد يا ېموت واعمل فيها ال انت عايزه المهم ابنك ميحصلوش حاجه
القت نعيمه كلماتها ثم اشارت الي المربيه التي اقتربت منها بضيق وساعدتها لتصعد الي
متابعة القراءة