شقيق جوزي
المحتويات
جالي انه هيموتني وانا خۏفت
ضحكت ريناد بشده ثم تحدثت مردفه رعد مش بېموت حد غير لو الحد دا أذي شخص بيحبه وانتي مأذتيش حد بالعكس انتي اتأذيتي
موده هو انتي ازاي مرت اسر وحامل
ريناد بصي هما اكيد جابوكي اهنيه وعرفوكي عليا علشان واثقين فيكي انا مرته بس محدش يعرف علشان لو عرفوا هيجتلوا ابني تاني وانا لو ابني حوصله حاجه ھموت المرادي هما أذوني جوي والمفروض كنت اسيب أسر وامشي من اهنيه خالص بس تميم اقنعني اني افضل مع اسر علشان هو بيحبني انا علشان أسر اتأذيت كتير جوي بس هستحمل اي حاجه علشانه
موده الحمد لله علي كل حال
عند رعد كان يقف امام غرفه المصنع بتوتر فتحدث أسر مردفا خليك انت اهنيه وانا هدخل
اومأ رعد رأسه بالموافقه ودخل أسر وظل يبحث في كل
شئ حتي لاحظ شئ بجانب احدي الصور المعلقه علي الحائط فأقترب منه وسحب الصوره وتفاجئ عندما وجد خزنه سريه خلف الصوره ولكن تشبه الحائط تماما فحاول أسر ان يري اي شئ يفتح به الخزنه ولكن لم يجد ختي لاحظ مكبس كهربائي صغير جدا وبجانبه زر فضغط عليه ووجد لون الحائط تغير وظهرت الخزنه ففتحها واخذ كل شئ بها من اوراق وبعض النقود البسيطه وصندوق صغير وخرج فتحدي رعد مردفا جيبت الحاجات دي ازاي
اي الغريب بجااا
أسر طيب شوف يمكن تلاجي حاجات تانيه
تنهد رعد بضيق وظل يبحث في الاوراق حتي اڼصدم عندما وجد اوراق تصريح من مستشفي بمۏت طفل رضيع ولكن لم يري اسم الاب ولا الأم فتحدث رعد مردفا انا مش عارف اشوف حاجه الورق جديم
أسر بضيق هنكسره بس مش دلوجتي بجا
اما عند وهدان كان يجلس علي الطاوله بجانب سميه وصفا التي كانت تشعر بالحزن الشديد فتحدث وهدان مردفا يا حبيبتي جال عنده شغل وكمان رعد معاه و
لم يكمل وهدان كلماته وفجأه اڼصدم عندما وجد امامه شفيقه فنهض وتحدث بتوتر مردفا انا بحلم ولا اي
نظرت شفيقه اليهم بأستحقار ثم تحدثت ببرود مردفه جايه اطمن علي بنت اختي
سميه پغضب بنت اختك مييين دي واي ال هيجيبها اهنيه
شفيقه بسخريه واه واه انتي متعرفيش ان موده تبجي بنت اختي اكيد اخوكي عارف ما هو مفيش حاجه في الصعيد كلها بتستخبي عنكم
سميه پغضب تتفضل فين يا وهدان دي مينفعش تجعد اهنيه ثانيه واحده
صفا بضيق عيب يا ماما اكده دي خاله موده وجايه تطمن عليها
سميه بعصبيه اخرسي انتي.. انتي متعرفيش حاجه دي و
صړخ وهدان پحده وقاطع سميه مردفا بس يا سميه رحبي بالضيفه وانتي ساكته
نظرت سميه اليها پحده وضيق ثم تحدثت مردفه اتفضلي اجعدي
اما عند رعد تحدث بابتسامه مردفا شكرا يا ريناد علي الواكل خلي بجا أسر اهنيه وانا وموده هنمشي
أسر بضيق رعد وصفا
رعد متخافش انا هتصرف يلا سلام
احتضنت موده ريناد ونزلت مع رعد وفي السياره كان رعد يفكر في هذه الورقه ومن هو الطفل الذي ټوفي ولماذا هذه الورقه كانت في متعلقات اخيه الاكبر ويحتفظ بها بسريه كهذا ظل يفكر كثيرا حتي قاطعته موده وهي تتحدث مردفه خد علاجك دا ميعاده
رعد بضيق انا
بسوق دلوقتي لما نوصل... لازم
متابعة القراءة